يُعتبر الإعلام اليوم مسرحاً واسعاً لتزييف الوعي، حيث تُصنع مغالطات جديدة وتُطرح كحقائق محضة. يتفنن بعض الأصحاب المؤثرين في صناعة التفاهة بين الناس، مُحرضين على القلاقل. ويسهل عليهم ذلك لأن ال
اختراق قناع الغش
يُعيش العالم في مرحلة غامضة، حيث تسود الأخبار من أنماط مختلفة، تُسيطر السلطة على أذهاننا . ففي وسط الأنباء المنحرفة ، نجد أنفسنا مُضلّلين ، بناءً على المعطيات المقدمة . إذًا يصبح من الضرورة أ�
اختراق قناع الغش
يُعيش العالم في حقبة ضبابية ، حيث تنتشر الأخبار من أنماط مختلفة، وتُدير النفوذ على تفكيرنا. ففي وسط الأنباء المنحرفة ، نجد أنفسنا مُضلّلين ، بناءً على الرسائل المرسلة. إنّ يصبح من الضرورة أن �
كشف حقيقة الإعلام المضلّل
يُعيش العالم في مرحلة بصيرة ، حيث تنتشر الأخبار من أشكال مختلفة، تُشكّل التحكم على أذهاننا . ففي وسط الأنباء المنحرفة ، نجد أنفسنا مُضلّلين ، حسبما على القصص التي تُروى . إنّ يصبح من الأهمية أ�
اختراق قناع الغش
يُعيش العالم في أزمنة بصيرة ، حيث تسود الأخبار من أشكال مختلفة، تُسيطر النفوذ على تفكيرنا. ففي وسط التفاصيل المزيفة ، نجد أنفسنا مضطربين ، بناءً على القصص التي تُروى . فعلاً يصبح من الحاجة أن �